November 20, 2015
http://www.activistpost.com/2015/11/paris-attackers-fought-in-syria...
By Afraa Dagher
NOTE: What follows is a personal report I received from Hosein Mortada, Lebanese journalist and director of the Information Center for Studies and Documentation.
Hosein Mortada has provided details about one of the individuals who carried out the Paris attack on Saturday November 13th with the rest of his crew of jihadists. His name is Abo Talha Al Jazaeri (Aljazaeri means ‘Algerian’).
Abo Talha, a French national, has been trained in the Occupied Golan Heights, along with his crew who carried out Paris attack operation.
All of the terrorists involved with the Paris attacks were European nationals, previously fighting in Syria alongside Al Nusra Front and then moved to Al Raqqa to join the so-called ISIS, Islamic State in Syria and the Levant.
Finally they moved to Quneitra, Daraa, and their last station was in the Zionist entity, Israel, at a site called Bait Zorah where they have been trained by Israeli Mossad.
They were then sent to France, just six months before the Paris attack incident.
The questions here are:
The USA started training these terrorists in Jordan, calling them the Syrian Democratic Army at the time, as Hosein has been informed by his source.
The Syrian Arab Army (SAA), backed by Lebanese resistance Hezbollah and Russian aerial support, have made great progress all over Syria and this progress on the part of the Syrian Arab Army makes Israel worried. Thus, Israel needs more involvement on the part of the USA and its allies (including France) in Syria in order to prevent this advance of the Syrian Arab Army even further.
Now, France and the USA have more pretext as a result of the attack in Paris to escalate their interference in Syria.
Afraa Dagher is a political analyst currently residing in Syria. She has made numerous media appearances commenting on the current state of affairs inside Syria as well as the nature of the current crisis. She has appeared on RT, PRESS TV, and is a regular guest on Activist Post writer Brandon Turbeville’s Truth on the Tracks radio program. Her website is www.SyrianaAfrona.wordpress.com.
---
كشف رئيس المركز الإعلامي للدراسات والتوثيق الإعلامي حسين مرتضى أن "منفذ العملية في باريس هو أبو طلحة الجزائري ويحمل الجنسية الفرنسية وكان قد تلقى تدريبات في موقع " زعورة " في الجولان السوري المحتل، وأن طاقم العملية وهميحملون الجنسية الفرنسية, كانوا يقاتلون في صفوف " النصرة " ومن ثم انتقلوا إلى الرقة للالتحاق بجماعة " داعش " وعادوا إلى القنيطرة ودرعا ومن ثم تم نقلهم إلى داخل الكيان للتدريب، وبعدها نقلوا إلى فرنسا قبل ستة أشهر، وذلك بمساعدة وتدريب وحدة " بيت روزا " التابعة للموساد الإسرائيلي ".
واكد مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية، أن جماعة " داعش " الارهابية هي التي نفذت العملية في باريس، موضحاً ان "الأكثر خطورة هو كيف ستستفيد الحكومة الفرنسية من هذا المشروع. وعندما نتحدث عن تفجيرات فرنسا ، يجب ان نعلم كيف الإسرائيلي يستفيد من هذه الخلايا التي يتعامل معها عندما يريد ان يحقق هدفا, ويجب ان نميز بين القيادة السياسية والقيادة الامنية."
وأضاف مرتضى "في البداية السؤال الذي يطرح كيف استطاعت هذه المجموعات الدخول إلى هذه الأماكن الحساسة وبأسلحتهم ، كيف استطاعوا ان يقوموا بهذه العملية بنفس الوقت". وسأل مرتضى " هل تقبل فرنسا الآن ان تقول ان من نفذ تفجيرات فرنسا ان هذه مجموعات معارضه معتدله؟!"
واشار مرتضى الى انه لا يوجد أي تغيير في السياسة الأمريكية حتى الآن، مع إنها اتخذت إجراءات خوفا من ان يرتد عليها الإرهاب الذي انشاته، وأضاف مرتضى " خلال الفترة القادمة سيكون هناك دور اكبر فيما يسمى " التحالف الدولي " في سورية، وأن هناك نقاط ميدانية جغرافية يتسابقون على السيطرة عليها، من حق الجيش السوري وحلفائه ان يسيطروا عليها لأنها ارض سورية، داعياً للبحث في دور مصلحة كيان الاحتلال الاسرائيلي في عملية باريس.موضحاً ان " الاسرائيلي " قلق من مد حزب الله والمقاومة و الايرانيين في الواقع الميداني، فهو يريد ان يخلط الاوراق"
وشرح مرتض انه بعد عملية باريس، سيبدأ " خلال الفترة القادمة سيبدأ الحديث عن زيادة العديد القوات البرية التي تدربها أمريكا في الأردن وما يسمى بالجيش السوري الديمقراطي في محاولة للسيطرة على المنطقة الشرقية، قبل وصول الجيش السوري وحزب الله الى هناك"
وحول انفجار برج البراجنة في الضاحية الجنوبية شرح مرتضى أن " الجماعات المسلحة كانت تعتمد على السيارات المفخخة، والتي كانت تكشف من خلال الاجهزة الامنية وكان هناك حد لهذه العمليات، فاستخدموا تكتيك جديد من خلال انتحاريين جدد ومن خلال مواد متفجرة جديدة، وهذا دليل على النوعية الجديدة التي تستخدمها المجموعات المسلحة، الهدف لديهم ان يكون هناك ضحايا اكثر"
وبين مرتضى ان "الشارع الذي جرى فيه التفجير في برج البراجنة هو يشهد حركة ماره كثيفة وهو عبارة عن سوق يأتي اليه من كل لبنان، وهناك اعداد كبيره من المدنيين، لا يمكن ضبط حالة الدخول والخروج بشكل كامل، حيث كان اهتمام الاجهزة الامنية الاكبر على السيارات" وربط مرتضى حدث اعتقال الانتحاري بطرابلس وما جرى في برج البراجنة.
وعرج مرتضى على الوضع الميداني في سورية موضحاً ان" العملية الغوطة هي عبارة عن مساحة جغرافية كبيرة، ومن ناحية مرج السلطان يمكن الوصول الى عمق البادية الى الاردن، وهذا دليل على الاهمية الاستراتيجية لتلك المنطقة، فالسيطرة على تلك المنطقة تعتبر طوق الامان للعاصمة من الناحية الشرقية"
اما في ريف حلب الجنوبي، وضح مرتضى انه "مرتبط بريف ادلب، والقوات المتواجدة هناك من الجيش السوري والمقاومة والمستشارين الايرانيين اصبحوا على اطراف ريف ادلب من ناحيه العمق السوري، ويفصل القوات الان 18 كم عن كفريا والفوعا بريف ادلب، وايضا من حوالي 6 كم الى 10 كم تبعد القوات السورية عن نبل والزهراء المحاصرتين بريف حلب، ولكن يبقى واقعهما الانساني اسهل من كفريا والفوعا المحاصرتين من كل الاتجاهات بسبب وجود خطوط امداد"
وكشف مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية ان" الاهم جبهه ريف حلب الجنوبي، ولن يكون هناك عوده الى الوارء وقرار حلب قرار متخذ لا تراجع عنه"
كشف رئيس المركز الإعلامي للدراسات والتوثيق الإعلامي حسين مرتضى أن "منفذ العملية هو أبو طلحة الجزائري ويحمل الجنسية الفرنسية وكان قد تلقى تدريبات في موقع " زعورة " في الجولان السوري المحتل، وأن طاقم العملية وهميحملون الجنسية الفرنسية, كانوا يقاتلون في صفوف " النصرة " ومن ثم انتقلوا إلى الرقة للالتحاق بجماعة " داعش " وعادوا إلى القنيطرة ودرعا ومن ثم تم نقلهم إلى داخل الكيان للتدريب، وبعدها نقلوا إلى فرنسا قبل ستة أشهر، وذلك بمساعدة وتدريب وحدة " بيت روزا " التابعة للموساد الإسرائيلي ".
واكد مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية، أن جماعة " داعش " الارهابية هي التي نفذت العملية في باريس، موضحاً ان "الأكثر خطورة هو كيف ستستفيد الحكومة الفرنسية من هذا المشروع. وعندما نتحدث عن تفجيرات فرنسا ، يجب ان نعلم كيف الإسرائيلي يستفيد من هذه الخلايا التي يتعامل معها عندما يريد ان يحقق هدفا, ويجب ان نميز بين القيادة السياسية والقيادة الامنية."
وأضاف مرتضى "في البداية السؤال الذي يطرح كيف استطاعت هذه المجموعات الدخول إلى هذه الأماكن الحساسة وبأسلحتهم ، كيف استطاعوا ان يقوموا بهذه العملية بنفس الوقت". وسأل مرتضى " هل تقبل فرنسا الآن ان تقول ان من نفذ تفجيرات فرنسا ان هذه مجموعات معارضه معتدله؟!"
واشار مرتضى الى انه لا يوجد أي تغيير في السياسة الأمريكية حتى الآن، مع إنها اتخذت إجراءات خوفا من ان يرتد عليها الإرهاب الذي انشاته، وأضاف مرتضى " خلال الفترة القادمة سيكون هناك دور اكبر فيما يسمى " التحالف الدولي " في سورية، وأن هناك نقاط ميدانية جغرافية يتسابقون على السيطرة عليها، من حق الجيش السوري وحلفائه ان يسيطروا عليها لأنها ارض سورية، داعياً للبحث في دور مصلحة كيان الاحتلال الاسرائيلي في عملية باريس.موضحاً ان " الاسرائيلي " قلق من مد حزب الله والمقاومة و الايرانيين في الواقع الميداني، فهو يريد ان يخلط الاوراق"
وشرح مرتض انه بعد عملية باريس، سيبدأ " خلال الفترة القادمة سيبدأ الحديث عن زيادة العديد القوات البرية التي تدربها أمريكا في الأردن وما يسمى بالجيش السوري الديمقراطي في محاولة للسيطرة على المنطقة الشرقية، قبل وصول الجيش السوري وحزب الله الى هناك"
وحول انفجار برج البراجنة في الضاحية الجنوبية شرح مرتضى أن " الجماعات المسلحة كانت تعتمد على السيارات المفخخة، والتي كانت تكشف من خلال الاجهزة الامنية وكان هناك حد لهذه العمليات، فاستخدموا تكتيك جديد من خلال انتحاريين جدد ومن خلال مواد متفجرة جديدة، وهذا دليل على النوعية الجديدة التي تستخدمها المجموعات المسلحة، الهدف لديهم ان يكون هناك ضحايا اكثر"
وبين مرتضى ان "الشارع الذي جرى فيه التفجير في برج البراجنة هو يشهد حركة ماره كثيفة وهو عبارة عن سوق يأتي اليه من كل لبنان، وهناك اعداد كبيره من المدنيين، لا يمكن ضبط حالة الدخول والخروج بشكل كامل، حيث كان اهتمام الاجهزة الامنية الاكبر على السيارات" وربط مرتضى حدث اعتقال الانتحاري بطرابلس وما جرى في برج البراجنة.
وعرج مرتضى على الوضع الميداني في سورية موضحاً ان" العملية الغوطة هي عبارة عن مساحة جغرافية كبيرة، ومن ناحية مرج السلطان يمكن الوصول الى عمق البادية الى الاردن، وهذا دليل على الاهمية الاستراتيجية لتلك المنطقة، فالسيطرة على تلك المنطقة تعتبر طوق الامان للعاصمة من الناحية الشرقية"
اما في ريف حلب الجنوبي، وضح مرتضى انه "مرتبط بريف ادلب، والقوات المتواجدة هناك من الجيش السوري والمقاومة والمستشارين الايرانيين اصبحوا على اطراف ريف ادلب من ناحيه العمق السوري، ويفصل القوات الان 18 كم عن كفريا والفوعا بريف ادلب، وايضا من حوالي 6 كم الى 10 كم تبعد القوات السورية عن نبل والزهراء المحاصرتين بريف حلب، ولكن يبقى واقعهما الانساني اسهل من كفريا والفوعا المحاصرتين من كل الاتجاهات بسبب وجود خطوط امداد"
وكشف مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية ان" الاهم جبهه ريف حلب الجنوبي، ولن يكون هناك عوده الى الوارء وقرار حلب قرار متخذ لا تراجع عنه"
كشف رئيس المركز الإعلامي للدراسات والتوثيق الإعلامي حسين مرتضى أن "منفذ العملية هو أبو طلحة الجزائري ويحمل الجنسية الفرنسية وكان قد تلقى تدريبات في موقع " زعورة " في الجولان السوري المحتل، وأن طاقم العملية وهميحملون الجنسية الفرنسية, كانوا يقاتلون في صفوف " النصرة " ومن ثم انتقلوا إلى الرقة للالتحاق بجماعة " داعش " وعادوا إلى القنيطرة ودرعا ومن ثم تم نقلهم إلى داخل الكيان للتدريب، وبعدها نقلوا إلى فرنسا قبل ستة أشهر، وذلك بمساعدة وتدريب وحدة " بيت روزا " التابعة للموساد الإسرائيلي ".
واكد مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية، أن جماعة " داعش " الارهابية هي التي نفذت العملية في باريس، موضحاً ان "الأكثر خطورة هو كيف ستستفيد الحكومة الفرنسية من هذا المشروع. وعندما نتحدث عن تفجيرات فرنسا ، يجب ان نعلم كيف الإسرائيلي يستفيد من هذه الخلايا التي يتعامل معها عندما يريد ان يحقق هدفا, ويجب ان نميز بين القيادة السياسية والقيادة الامنية."
وأضاف مرتضى "في البداية السؤال الذي يطرح كيف استطاعت هذه المجموعات الدخول إلى هذه الأماكن الحساسة وبأسلحتهم ، كيف استطاعوا ان يقوموا بهذه العملية بنفس الوقت". وسأل مرتضى " هل تقبل فرنسا الآن ان تقول ان من نفذ تفجيرات فرنسا ان هذه مجموعات معارضه معتدله؟!"
واشار مرتضى الى انه لا يوجد أي تغيير في السياسة الأمريكية حتى الآن، مع إنها اتخذت إجراءات خوفا من ان يرتد عليها الإرهاب الذي انشاته، وأضاف مرتضى " خلال الفترة القادمة سيكون هناك دور اكبر فيما يسمى " التحالف الدولي " في سورية، وأن هناك نقاط ميدانية جغرافية يتسابقون على السيطرة عليها، من حق الجيش السوري وحلفائه ان يسيطروا عليها لأنها ارض سورية، داعياً للبحث في دور مصلحة كيان الاحتلال الاسرائيلي في عملية باريس.موضحاً ان " الاسرائيلي " قلق من مد حزب الله والمقاومة و الايرانيين في الواقع الميداني، فهو يريد ان يخلط الاوراق"
وشرح مرتض انه بعد عملية باريس، سيبدأ " خلال الفترة القادمة سيبدأ الحديث عن زيادة العديد القوات البرية التي تدربها أمريكا في الأردن وما يسمى بالجيش السوري الديمقراطي في محاولة للسيطرة على المنطقة الشرقية، قبل وصول الجيش السوري وحزب الله الى هناك"
وحول انفجار برج البراجنة في الضاحية الجنوبية شرح مرتضى أن " الجماعات المسلحة كانت تعتمد على السيارات المفخخة، والتي كانت تكشف من خلال الاجهزة الامنية وكان هناك حد لهذه العمليات، فاستخدموا تكتيك جديد من خلال انتحاريين جدد ومن خلال مواد متفجرة جديدة، وهذا دليل على النوعية الجديدة التي تستخدمها المجموعات المسلحة، الهدف لديهم ان يكون هناك ضحايا اكثر"
وبين مرتضى ان "الشارع الذي جرى فيه التفجير في برج البراجنة هو يشهد حركة ماره كثيفة وهو عبارة عن سوق يأتي اليه من كل لبنان، وهناك اعداد كبيره من المدنيين، لا يمكن ضبط حالة الدخول والخروج بشكل كامل، حيث كان اهتمام الاجهزة الامنية الاكبر على السيارات" وربط مرتضى حدث اعتقال الانتحاري بطرابلس وما جرى في برج البراجنة.
وعرج مرتضى على الوضع الميداني في سورية موضحاً ان" العملية الغوطة هي عبارة عن مساحة جغرافية كبيرة، ومن ناحية مرج السلطان يمكن الوصول الى عمق البادية الى الاردن، وهذا دليل على الاهمية الاستراتيجية لتلك المنطقة، فالسيطرة على تلك المنطقة تعتبر طوق الامان للعاصمة من الناحية الشرقية"
اما في ريف حلب الجنوبي، وضح مرتضى انه "مرتبط بريف ادلب، والقوات المتواجدة هناك من الجيش السوري والمقاومة والمستشارين الايرانيين اصبحوا على اطراف ريف ادلب من ناحيه العمق السوري، ويفصل القوات الان 18 كم عن كفريا والفوعا بريف ادلب، وايضا من حوالي 6 كم الى 10 كم تبعد القوات السورية عن نبل والزهراء المحاصرتين بريف حلب، ولكن يبقى واقعهما الانساني اسهل من كفريا والفوعا المحاصرتين من كل الاتجاهات بسبب وجود خطوط امداد"
وكشف مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية ان" الاهم جبهه ريف حلب الجنوبي، ولن يكون هناك عوده الى الوارء وقرار حلب قرار متخذ لا تراجع عنه"
كشف رئيس المركز الإعلامي للدراسات والتوثيق الإعلامي حسين مرتضى أن "منفذ العملية هو أبو طلحة الجزائري ويحمل الجنسية الفرنسية وكان قد تلقى تدريبات في موقع " زعورة " في الجولان السوري المحتل، وأن طاقم العملية وهميحملون الجنسية الفرنسية, كانوا يقاتلون في صفوف " النصرة " ومن ثم انتقلوا إلى الرقة للالتحاق بجماعة " داعش " وعادوا إلى القنيطرة ودرعا ومن ثم تم نقلهم إلى داخل الكيان للتدريب، وبعدها نقلوا إلى فرنسا قبل ستة أشهر، وذلك بمساعدة وتدريب وحدة " بيت روزا " التابعة للموساد الإسرائيلي ".
واكد مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية، أن جماعة " داعش " الارهابية هي التي نفذت العملية في باريس، موضحاً ان "الأكثر خطورة هو كيف ستستفيد الحكومة الفرنسية من هذا المشروع. وعندما نتحدث عن تفجيرات فرنسا ، يجب ان نعلم كيف الإسرائيلي يستفيد من هذه الخلايا التي يتعامل معها عندما يريد ان يحقق هدفا, ويجب ان نميز بين القيادة السياسية والقيادة الامنية."
وأضاف مرتضى "في البداية السؤال الذي يطرح كيف استطاعت هذه المجموعات الدخول إلى هذه الأماكن الحساسة وبأسلحتهم ، كيف استطاعوا ان يقوموا بهذه العملية بنفس الوقت". وسأل مرتضى " هل تقبل فرنسا الآن ان تقول ان من نفذ تفجيرات فرنسا ان هذه مجموعات معارضه معتدله؟!"
واشار مرتضى الى انه لا يوجد أي تغيير في السياسة الأمريكية حتى الآن، مع إنها اتخذت إجراءات خوفا من ان يرتد عليها الإرهاب الذي انشاته، وأضاف مرتضى " خلال الفترة القادمة سيكون هناك دور اكبر فيما يسمى " التحالف الدولي " في سورية، وأن هناك نقاط ميدانية جغرافية يتسابقون على السيطرة عليها، من حق الجيش السوري وحلفائه ان يسيطروا عليها لأنها ارض سورية، داعياً للبحث في دور مصلحة كيان الاحتلال الاسرائيلي في عملية باريس.موضحاً ان " الاسرائيلي " قلق من مد حزب الله والمقاومة و الايرانيين في الواقع الميداني، فهو يريد ان يخلط الاوراق"
وشرح مرتض انه بعد عملية باريس، سيبدأ " خلال الفترة القادمة سيبدأ الحديث عن زيادة العديد القوات البرية التي تدربها أمريكا في الأردن وما يسمى بالجيش السوري الديمقراطي في محاولة للسيطرة على المنطقة الشرقية، قبل وصول الجيش السوري وحزب الله الى هناك"
وحول انفجار برج البراجنة في الضاحية الجنوبية شرح مرتضى أن " الجماعات المسلحة كانت تعتمد على السيارات المفخخة، والتي كانت تكشف من خلال الاجهزة الامنية وكان هناك حد لهذه العمليات، فاستخدموا تكتيك جديد من خلال انتحاريين جدد ومن خلال مواد متفجرة جديدة، وهذا دليل على النوعية الجديدة التي تستخدمها المجموعات المسلحة، الهدف لديهم ان يكون هناك ضحايا اكثر"
وبين مرتضى ان "الشارع الذي جرى فيه التفجير في برج البراجنة هو يشهد حركة ماره كثيفة وهو عبارة عن سوق يأتي اليه من كل لبنان، وهناك اعداد كبيره من المدنيين، لا يمكن ضبط حالة الدخول والخروج بشكل كامل، حيث كان اهتمام الاجهزة الامنية الاكبر على السيارات" وربط مرتضى حدث اعتقال الانتحاري بطرابلس وما جرى في برج البراجنة.
وعرج مرتضى على الوضع الميداني في سورية موضحاً ان" العملية الغوطة هي عبارة عن مساحة جغرافية كبيرة، ومن ناحية مرج السلطان يمكن الوصول الى عمق البادية الى الاردن، وهذا دليل على الاهمية الاستراتيجية لتلك المنطقة، فالسيطرة على تلك المنطقة تعتبر طوق الامان للعاصمة من الناحية الشرقية"
اما في ريف حلب الجنوبي، وضح مرتضى انه "مرتبط بريف ادلب، والقوات المتواجدة هناك من الجيش السوري والمقاومة والمستشارين الايرانيين اصبحوا على اطراف ريف ادلب من ناحيه العمق السوري، ويفصل القوات الان 18 كم عن كفريا والفوعا بريف ادلب، وايضا من حوالي 6 كم الى 10 كم تبعد القوات السورية عن نبل والزهراء المحاصرتين بريف حلب، ولكن يبقى واقعهما الانساني اسهل من كفريا والفوعا المحاصرتين من كل الاتجاهات بسبب وجود خطوط امداد"
وكشف مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية ان" الاهم جبهه ريف حلب الجنوبي، ولن يكون هناك عوده الى الوارء وقرار حلب قرار متخذ لا تراجع عنه"
كشف رئيس المركز الإعلامي للدراسات والتوثيق الإعلامي حسين مرتضى أن "منفذ العملية هو أبو طلحة الجزائري ويحمل الجنسية الفرنسية وكان قد تلقى تدريبات في موقع " زعورة " في الجولان السوري المحتل، وأن طاقم العملية وهميحملون الجنسية الفرنسية, كانوا يقاتلون في صفوف " النصرة " ومن ثم انتقلوا إلى الرقة للالتحاق بجماعة " داعش " وعادوا إلى القنيطرة ودرعا ومن ثم تم نقلهم إلى داخل الكيان للتدريب، وبعدها نقلوا إلى فرنسا قبل ستة أشهر، وذلك بمساعدة وتدريب وحدة " بيت روزا " التابعة للموساد الإسرائيلي ".
واكد مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية، أن جماعة " داعش " الارهابية هي التي نفذت العملية في باريس، موضحاً ان "الأكثر خطورة هو كيف ستستفيد الحكومة الفرنسية من هذا المشروع. وعندما نتحدث عن تفجيرات فرنسا ، يجب ان نعلم كيف الإسرائيلي يستفيد من هذه الخلايا التي يتعامل معها عندما يريد ان يحقق هدفا, ويجب ان نميز بين القيادة السياسية والقيادة الامنية."
وأضاف مرتضى "في البداية السؤال الذي يطرح كيف استطاعت هذه المجموعات الدخول إلى هذه الأماكن الحساسة وبأسلحتهم ، كيف استطاعوا ان يقوموا بهذه العملية بنفس الوقت". وسأل مرتضى " هل تقبل فرنسا الآن ان تقول ان من نفذ تفجيرات فرنسا ان هذه مجموعات معارضه معتدله؟!"
واشار مرتضى الى انه لا يوجد أي تغيير في السياسة الأمريكية حتى الآن، مع إنها اتخذت إجراءات خوفا من ان يرتد عليها الإرهاب الذي انشاته، وأضاف مرتضى " خلال الفترة القادمة سيكون هناك دور اكبر فيما يسمى " التحالف الدولي " في سورية، وأن هناك نقاط ميدانية جغرافية يتسابقون على السيطرة عليها، من حق الجيش السوري وحلفائه ان يسيطروا عليها لأنها ارض سورية، داعياً للبحث في دور مصلحة كيان الاحتلال الاسرائيلي في عملية باريس.موضحاً ان " الاسرائيلي " قلق من مد حزب الله والمقاومة و الايرانيين في الواقع الميداني، فهو يريد ان يخلط الاوراق"
وشرح مرتض انه بعد عملية باريس، سيبدأ " خلال الفترة القادمة سيبدأ الحديث عن زيادة العديد القوات البرية التي تدربها أمريكا في الأردن وما يسمى بالجيش السوري الديمقراطي في محاولة للسيطرة على المنطقة الشرقية، قبل وصول الجيش السوري وحزب الله الى هناك"
وحول انفجار برج البراجنة في الضاحية الجنوبية شرح مرتضى أن " الجماعات المسلحة كانت تعتمد على السيارات المفخخة، والتي كانت تكشف من خلال الاجهزة الامنية وكان هناك حد لهذه العمليات، فاستخدموا تكتيك جديد من خلال انتحاريين جدد ومن خلال مواد متفجرة جديدة، وهذا دليل على النوعية الجديدة التي تستخدمها المجموعات المسلحة، الهدف لديهم ان يكون هناك ضحايا اكثر"
وبين مرتضى ان "الشارع الذي جرى فيه التفجير في برج البراجنة هو يشهد حركة ماره كثيفة وهو عبارة عن سوق يأتي اليه من كل لبنان، وهناك اعداد كبيره من المدنيين، لا يمكن ضبط حالة الدخول والخروج بشكل كامل، حيث كان اهتمام الاجهزة الامنية الاكبر على السيارات" وربط مرتضى حدث اعتقال الانتحاري بطرابلس وما جرى في برج البراجنة.
وعرج مرتضى على الوضع الميداني في سورية موضحاً ان" العملية الغوطة هي عبارة عن مساحة جغرافية كبيرة، ومن ناحية مرج السلطان يمكن الوصول الى عمق البادية الى الاردن، وهذا دليل على الاهمية الاستراتيجية لتلك المنطقة، فالسيطرة على تلك المنطقة تعتبر طوق الامان للعاصمة من الناحية الشرقية"
اما في ريف حلب الجنوبي، وضح مرتضى انه "مرتبط بريف ادلب، والقوات المتواجدة هناك من الجيش السوري والمقاومة والمستشارين الايرانيين اصبحوا على اطراف ريف ادلب من ناحيه العمق السوري، ويفصل القوات الان 18 كم عن كفريا والفوعا بريف ادلب، وايضا من حوالي 6 كم الى 10 كم تبعد القوات السورية عن نبل والزهراء المحاصرتين بريف حلب، ولكن يبقى واقعهما الانساني اسهل من كفريا والفوعا المحاصرتين من كل الاتجاهات بسبب وجود خطوط امداد"
وكشف مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية ان" الاهم جبهه ريف حلب الجنوبي، ولن يكون هناك عوده الى الوارء وقرار حلب قرار متخذ لا تراجع عنه"
كشف رئيس المركز الإعلامي للدراسات والتوثيق الإعلامي حسين مرتضى أن "منفذ العملية هو أبو طلحة الجزائري ويحمل الجنسية الفرنسية وكان قد تلقى تدريبات في موقع " زعورة " في الجولان السوري المحتل، وأن طاقم العملية وهميحملون الجنسية الفرنسية, كانوا يقاتلون في صفوف " النصرة " ومن ثم انتقلوا إلى الرقة للالتحاق بجماعة " داعش " وعادوا إلى القنيطرة ودرعا ومن ثم تم نقلهم إلى داخل الكيان للتدريب، وبعدها نقلوا إلى فرنسا قبل ستة أشهر، وذلك بمساعدة وتدريب وحدة " بيت روزا " التابعة للموساد الإسرائيلي ".
واكد مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية، أن جماعة " داعش " الارهابية هي التي نفذت العملية في باريس، موضحاً ان "الأكثر خطورة هو كيف ستستفيد الحكومة الفرنسية من هذا المشروع. وعندما نتحدث عن تفجيرات فرنسا ، يجب ان نعلم كيف الإسرائيلي يستفيد من هذه الخلايا التي يتعامل معها عندما يريد ان يحقق هدفا, ويجب ان نميز بين القيادة السياسية والقيادة الامنية."
وأضاف مرتضى "في البداية السؤال الذي يطرح كيف استطاعت هذه المجموعات الدخول إلى هذه الأماكن الحساسة وبأسلحتهم ، كيف استطاعوا ان يقوموا بهذه العملية بنفس الوقت". وسأل مرتضى " هل تقبل فرنسا الآن ان تقول ان من نفذ تفجيرات فرنسا ان هذه مجموعات معارضه معتدله؟!"
واشار مرتضى الى انه لا يوجد أي تغيير في السياسة الأمريكية حتى الآن، مع إنها اتخذت إجراءات خوفا من ان يرتد عليها الإرهاب الذي انشاته، وأضاف مرتضى " خلال الفترة القادمة سيكون هناك دور اكبر فيما يسمى " التحالف الدولي " في سورية، وأن هناك نقاط ميدانية جغرافية يتسابقون على السيطرة عليها، من حق الجيش السوري وحلفائه ان يسيطروا عليها لأنها ارض سورية، داعياً للبحث في دور مصلحة كيان الاحتلال الاسرائيلي في عملية باريس.موضحاً ان " الاسرائيلي " قلق من مد حزب الله والمقاومة و الايرانيين في الواقع الميداني، فهو يريد ان يخلط الاوراق"
وشرح مرتض انه بعد عملية باريس، سيبدأ " خلال الفترة القادمة سيبدأ الحديث عن زيادة العديد القوات البرية التي تدربها أمريكا في الأردن وما يسمى بالجيش السوري الديمقراطي في محاولة للسيطرة على المنطقة الشرقية، قبل وصول الجيش السوري وحزب الله الى هناك"
وحول انفجار برج البراجنة في الضاحية الجنوبية شرح مرتضى أن " الجماعات المسلحة كانت تعتمد على السيارات المفخخة، والتي كانت تكشف من خلال الاجهزة الامنية وكان هناك حد لهذه العمليات، فاستخدموا تكتيك جديد من خلال انتحاريين جدد ومن خلال مواد متفجرة جديدة، وهذا دليل على النوعية الجديدة التي تستخدمها المجموعات المسلحة، الهدف لديهم ان يكون هناك ضحايا اكثر"
وبين مرتضى ان "الشارع الذي جرى فيه التفجير في برج البراجنة هو يشهد حركة ماره كثيفة وهو عبارة عن سوق يأتي اليه من كل لبنان، وهناك اعداد كبيره من المدنيين، لا يمكن ضبط حالة الدخول والخروج بشكل كامل، حيث كان اهتمام الاجهزة الامنية الاكبر على السيارات" وربط مرتضى حدث اعتقال الانتحاري بطرابلس وما جرى في برج البراجنة.
وعرج مرتضى على الوضع الميداني في سورية موضحاً ان" العملية الغوطة هي عبارة عن مساحة جغرافية كبيرة، ومن ناحية مرج السلطان يمكن الوصول الى عمق البادية الى الاردن، وهذا دليل على الاهمية الاستراتيجية لتلك المنطقة، فالسيطرة على تلك المنطقة تعتبر طوق الامان للعاصمة من الناحية الشرقية"
اما في ريف حلب الجنوبي، وضح مرتضى انه "مرتبط بريف ادلب، والقوات المتواجدة هناك من الجيش السوري والمقاومة والمستشارين الايرانيين اصبحوا على اطراف ريف ادلب من ناحيه العمق السوري، ويفصل القوات الان 18 كم عن كفريا والفوعا بريف ادلب، وايضا من حوالي 6 كم الى 10 كم تبعد القوات السورية عن نبل والزهراء المحاصرتين بريف حلب، ولكن يبقى واقعهما الانساني اسهل من كفريا والفوعا المحاصرتين من كل الاتجاهات بسبب وجود خطوط امداد"
وكشف مرتضى في لقاء عبر قناة ( NBN ) اللبنانية ان" الاهم جبهه ريف حلب الجنوبي، ولن يكون هناك عوده الى الوارء وقرار حلب قرار متخذ لا تراجع عنه"
---
TRANSLATION TO FOLLOW
Comment
Exactly...they've put everything into overdrive...it's now all or nothing.
TPTB are desperate to get the war started, people are waking up too quickly.
If someone could provide a better translation that Bing or other online machine, it would be appreciated.
Head of the Media Centre for studies and documentation media Hussein Murtada "bomber in Paris was Algerian Abu Talha and holds French nationality and had received training in" zourh "site in the occupied Syrian Golan, and the crew think they load process of French nationality, were fighting in the ranks of" victory "and then moved to tenderness to join group" daash "and returned to Quneitra and deraa and then transferred into a training entity, then transferred to France six months ago, with the help of the training module" House Rosa of the Israeli Mossad. "
Morteza stressed in an interview through channel (NBN) , the group "terrorist" daash carried out the operation in Paris, adding that "the most serious is how the French Government will benefit from this project. When we talk about France bombing, Israel must know how to benefit from these cells that handle when it wants to achieve the goal, we must distinguish between the political leadership and the Security command."
Murtaza said, "in the beginning the question how these groups access to these sensitive areas with their weapons, how they managed to do this operation simultaneously. Murtaza asked "do you accept France now says that France bombings carried out such moderate opposition groups?!"
Morteza noted that there is no change in u.s. policy so far, although they have taken action for fear of terrorism created by Boomerang, Murtaza said, "during the coming period there will be a larger role in the so-called" international coalition "in Syria, there are geographical field points race control, the right of the Syrian army and its allies to control them as they land in Syria, calling for research on the role of Israeli occupation entity's interest in the process of" Paris "concern d Hezbollah and the resistance and In fact, he wants to mix alaura "
Martad explained that after the Paris process, would begin "in the coming period will start talking about increased many ground forces trained in Jordan and the so-called Syrian army in an attempt to control the East, before the arrival of the Syrian army and Hezbollah"
And about the explosion of Burj Al-Barajneh in the southern suburbs explain Murtaza "the armed groups have relied on car bombs, which was revealed by security forces and there was an end to these operations, used a new tactic by new suicide bombers and explosives through new, this new quality manual used by armed groups, their objective that there be more victims"
And between Murtaza "the street where the bombing in Burj El-Barajneh is witnessing the passing traffic is dense and is a market comes to him from all Lebanon, there are large numbers of civilians, cannot adjust the status of entry and exit, where the attention of the security services on" linking the suicide's arrest occurred, Morteza Tripoli and in the Burj El-Barajneh.
Whe Morteza field situation in Syria, adding that "the ghouta is a large geographical area, and Heath depth can reach Sultan Al Badia to Jordan, this is proof of the strategic importance of the region, control over that region are security cordon for the capital of the East"
Either in the countryside South of Aleppo, indicate that Murtaza "edlib, and troops there of the Syrian army and the resistance of Iranian advisers became parties edlib hand depth, and separated forces now 18 km from walvoaa edlib kefraya, about 6 km to 10 km away from Syrian forces on nobility and Zahra besieged Aleppo countryside, but humanitarian OSH rank easier kefraya walvoaa besieged from all directions because there is supply lines"
Morteza revealed in an interview through channel ( NBN ) that "the most important front for the countryside South of Aleppo, there will be no return to decision الوارء Aleppo decision irrevocable"
Head of the Media Centre for studies and documentation media Hussein Murtada "bomber is Abu Talha and holds French nationality and had received training in zawra," site in the occupied Syrian Golan, and the crew think they load process of French nationality, were fighting in the ranks of "victory" and then moved to tenderness to join group "daash" and returned to Quneitra and deraa and then transferred into a training entity, then transferred to France six months ago, with the help of the training module "House Rosa of the Israeli Mossad."
Morteza stressed in an interview through channel (NBN) , the group "terrorist" daash carried out the operation in Paris, adding that "the most serious is how the French Government will benefit from this project. When we talk about France bombing, Israel must know how to benefit from these cells that handle when it wants to achieve the goal, we must distinguish between the political leadership and the Security command."
Murtaza said, "in the beginning the question how these groups access to these sensitive areas with their weapons, how they managed to do this operation simultaneously. Murtaza asked "do you accept France now says that France bombings carried out such moderate opposition groups?!"
Morteza noted that there is no change in u.s. policy so far, although they have taken action for fear of terrorism created by Boomerang, Murtaza said, "during the coming period there will be a larger role in the so-called" international coalition "in Syria, there are geographical field points race control, the right of the Syrian army and its allies to control them as they land in Syria, calling for research on the role of Israeli occupation entity's interest in the process of" Paris "concern d Hezbollah and the resistance and In fact, he wants to stir the leaves "
Mertd explained that after the Paris process, would begin "in the coming period will start talking about increased many ground forces trained in Jordan and the so-called Syrian army in an attempt to control the East, before the arrival of the Syrian army and Hezbollah"
And about the explosion of Burj Al-Barajneh in the southern suburbs explain Murtaza "the armed groups have relied on car bombs, which was revealed by security forces and there was an end to these operations, used a new tactic by new suicide bombers and explosives through new, this new quality manual used by armed groups, their objective that there be more victims"
And between Murtaza "the street where the bombing in Burj El-Barajneh is witnessing the passing traffic is dense and is a market comes to him from all Lebanon, there are large numbers of civilians, cannot adjust the status of entry and exit, where the attention of the security services on" linking the suicide's arrest occurred, Morteza Tripoli and in the Burj El-Barajneh.
Whe Morteza field situation in Syria, adding that "the ghouta is a large geographical area, and Heath depth can reach Sultan Al Badia to Jordan, this is proof of the strategic importance of the region, control over that region are security cordon for the capital of the East"
Either in the countryside South of Aleppo, indicate that Murtaza "edlib, and troops there of the Syrian army and the resistance of Iranian advisers became parties edlib hand depth, and separated forces now 18 km from walvoaa edlib kefraya, about 6 km to 10 km away from Syrian forces on nobility and Zahra besieged Aleppo countryside, but humanitarian OSH rank easier kefraya walvoaa besieged from all directions because there is supply lines"
Morteza revealed in an interview through channel ( NBN ) that "the most important front for the countryside South of Aleppo, there will be no return to decision الوارء Aleppo decision irrevocable"
Head of the Media Centre for studies and documentation media Hussein Murtada "bomber is Abu Talha and holds French nationality and had received training in zawra," site in the occupied Syrian Golan, and the crew think they load process of French nationality, were fighting in the ranks of "victory" and then moved to tenderness to join group "d" and returned to the nest of Quneitra, daraa and then transferred into a training entity, then transferred to France six months ago, with the help of the training module "House Rosa of the Israeli Mossad."
Morteza stressed in an interview through channel (NBN) , the group "terrorist" daash carried out the operation in Paris, adding that "the most serious is how the French Government will benefit from this project. When we talk about France bombing, Israel must know how to benefit from these cells that handle when it wants to achieve the goal, we must distinguish between the political leadership and the Security command."
Murtaza said, "in the beginning the question how these groups access to these sensitive areas with their weapons, how they managed to do this operation simultaneously. Murtaza asked "do you accept France now says that France bombings carried out such moderate opposition groups?!"
Morteza noted that there is no change in u.s. policy so far, although they have taken action for fear of terrorism created by Boomerang, Murtaza said, "during the coming period there will be a larger role in the so-called" international coalition "in Syria, there are geographical field points race control, the right of the Syrian army and its allies to control them as they land in Syria, calling for research on the role of Israeli occupation entity's interest in the process of" Paris "concern d Hezbollah and the resistance and In fact, he wants to stir the leaves "
Martad explained that after the Paris process, would begin "in the coming period will start talking about increased many ground forces trained in Jordan and the so-called Syrian army in an attempt to control the East, before the arrival of the Syrian army and Hezbollah"
And about the explosion of Burj Al-Barajneh in the southern suburbs explain Murtaza "the armed groups have relied on car bombs, which was revealed by security forces and there was an end to these operations, used a new tactic by new suicide bombers and explosives through new, this new quality manual used by armed groups, their objective that there be more victims"
And between Murtaza "the street where the bombing in Burj El-Barajneh is witnessing the passing traffic is dense and is a market comes to him from all Lebanon, there are large numbers of civilians, cannot adjust the status of entry and exit, where the attention of the security services on vehicles" and link the arrest happened a Murtaza bomber in Tripoli and in the Burj El-Barajneh.
Whe Morteza field situation in Syria, adding that "the ghouta is a large geographical area, and Heath depth can reach Sultan Al Badia to Jordan, this is proof of the strategic importance of the region, control over that region are security cordon for the capital of the East"
Either in the countryside South of Aleppo, indicate that Murtaza "edlib, and troops there of the Syrian army and the resistance of Iranian advisers became parties edlib hand depth, and separated forces now 18 km from walvoaa edlib kefraya, about 6 km to 10 km away from Syrian forces on nobility and Zahra besieged Aleppo countryside, but humanitarian OSH rank easier kefraya walvoaa besieged from all directions because there is supply lines"
Morteza revealed in an interview through channel ( NBN ) that "the most important front for the countryside South of Aleppo, there will be no return to decision الوارء Aleppo decision irrevocable"
Head of the Media Centre for studies and documentation media Hussein Murtada "bomber is Abu Talha and holds French nationality and had received training in zawra," site in the occupied Syrian Golan, and the crew think they load process of French nationality, were fighting in the ranks of "victory" and then moved to tenderness to join group "daash" and returned to Quneitra and deraa and then transferred into a training entity, then transferred to France six months ago, with the help of the training module "House Rosa of the Israeli Mossad."
Morteza stressed in an interview through channel (NBN) , the group "terrorist" daash carried out the operation in Paris, adding that "the most serious is how the French Government will benefit from this project. When we talk about France bombing, Israel must know how to benefit from these cells that handle when it wants to achieve the goal, we must distinguish between the political leadership and the Security command."
Murtaza said, "in the beginning the question how these groups access to these sensitive areas with their weapons, how they managed to do this operation simultaneously. Murtaza asked "do you accept France now says that France bombings carried out such moderate opposition groups?!"
Morteza noted that there is no change in u.s. policy so far, although they have taken action for fear of terrorism created by Boomerang, Murtaza said "the coming period will be here a greater role in the so-called" international coalition "in Syria, there are geographical field points race control, the right of the Syrian army and its allies to control them as they land in Syria, calling for research on the role of Israeli occupation entity's interest in the process of" Paris "concern d Hezbollah and the resistance and In fact, he wants to stir the leaves "
Mertd explained that after the Paris process, would begin "in the coming period will start talking about increased many ground forces trained in Jordan and the so-called Syrian army in an attempt to control the East, before the arrival of the Syrian army and Hezbollah"
And about the explosion of Burj Al-Barajneh in the southern suburbs explain Murtaza "the armed groups have relied on car bombs, which was revealed by security forces and there was an end to these operations, used a new tactic by new suicide bombers and explosives through new, this new quality manual used by armed groups, their objective that there be more victims"
And between Murtaza "the street where the bombing in Burj El-Barajneh is witnessing the passing traffic is dense and is a market comes to him from all Lebanon, there are large numbers of civilians, cannot adjust the status of entry and exit, where the attention of the security services on" linking the suicide's arrest occurred, Morteza Tripoli and in the Burj El-Barajneh.
Whe Morteza field situation in Syria, adding that "the ghouta is a large geographical area, and Heath depth can reach Sultan Al Badia to Jordan, this is proof of the strategic importance of the region, control over that region are security cordon for the capital of the East"
Either in the countryside South of Aleppo, indicate that Murtaza "edlib, and troops there of the Syrian army and the resistance of Iranian advisers became parties edlib hand depth, and separated forces now 18 km from walvoaa edlib kefraya, about 6 km to 10 km away from Syrian forces on nobility and Zahra besieged Aleppo countryside, but humanitarian OSH rank easier kefraya walvoaa besieged from all directions because there is supply lines"
Morteza revealed in an interview through channel ( NBN ) that "the most important front for the countryside South of Aleppo, there will be no return to decision الوارء Aleppo decision irrevocable"
Head of the Media Centre for studies and documentation media Hussein Murtada "bomber is Abu Talha and holds French nationality and had received training in zawra," site in the occupied Syrian Golan, and the crew think they load process of French nationality, were fighting in the ranks of "victory" and then moved to tenderness to join group "daash" and returned to Quneitra and deraa and then transferred into a training entity, then transferred to France six months ago, with the help of the training module "House Rosa of the Israeli Mossad."
Morteza stressed in an interview through channel (NBN) , the group "terrorist" daash carried out the operation in Paris, adding that "the most serious is how the French Government will benefit from this project. When we talk about France bombing, Israel must know how to benefit from these cells that handle when it wants to achieve the goal, we must distinguish between the political leadership and the Security command."
Murtaza said, "in the beginning the question how these groups access to these sensitive areas with their weapons, how they managed to do this operation simultaneously. Murtaza asked "do you accept France now says that France bombings carried out such moderate opposition groups?!"
Morteza noted that there is no change in u.s. policy so far, although they have taken action for fear of terrorism created by Boomerang, Murtaza said, "during the coming period there will be a larger role in the so-called" international coalition "in Syria, there are geographical field points race control, the right of the Syrian army and its allies to control them as they land in Syria, calling for research on the role of Israeli occupation entity's interest in the process of" Paris "concern d Hezbollah and the resistance and In fact, he wants to stir the leaves "
Mertd explained that after the Paris process, would begin "in the coming period will start talking about increased many ground forces trained in Jordan and the so-called Syrian army in an attempt to control the East, before the arrival of the Syrian army and Hezbollah"
And about the explosion of Burj Al-Barajneh in the southern suburbs explain Murtaza "the armed groups have relied on car bombs, which was revealed by security forces and there was an end to these operations, used a new tactic by new suicide bombers and explosives through new, this new quality manual used by armed groups, their objective that there be more victims"
And between Murtaza "the street where the bombing in Burj El-Barajneh is witnessing the passing traffic is dense and is a market comes to him from all Lebanon, there are large numbers of civilians, cannot adjust the status of entry and exit, where the attention of the security services on" linking the suicide's arrest occurred, Morteza Tripoli and in the Burj El-Barajneh.
Whe Morteza field situation in Syria, adding that "the ghouta is a large geographical area, and Heath depth can reach Sultan Al Badia to Jordan, this is proof of the strategic importance of the region, control over that region are security cordon for the capital of the East"
Either in the countryside South of Aleppo, indicate that Murtaza "edlib, and troops there of the Syrian army and the resistance of Iranian advisers became parties edlib hand depth, and separated forces now 18 km from walvoaa edlib kefraya, about 6 km to 10 km away from Syrian forces on nobility and Zahra besieged Aleppo countryside, but humanitarian OSH rank easier kefraya walvoaa besieged from all directions because there is supply lines"
Morteza revealed in an interview through channel ( NBN ) that "the most important front for the countryside South of Aleppo, there will be no return to decision الوارء Aleppo decision irrevocable"
Head of the Media Centre for studies and documentation media Hussein Murtada "bomber is Abu Talha and holds French nationality and had received training in zawra," site in the occupied Syrian Golan, and the crew think they load process of French nationality, were fighting in the ranks of "victory" and then moved to tenderness to join group "daash" and returned to Quneitra and deraa and then transferred into a training entity, then transferred to France six months ago, with the help of the training module "House Rosa of the Israeli Mossad."
Morteza stressed in an interview through channel (NBN) , the group "terrorist" daash carried out the operation in Paris, adding that "the most serious is how the French Government will benefit from this project. When we talk about France bombing, Israel must know how to benefit from these cells that handle when it wants to achieve the goal, we must distinguish between the political leadership and the Security command."
Murtaza said, "in the beginning the question how these groups access to these sensitive areas with their weapons, how they managed to do this operation simultaneously. Murtaza asked "do you accept France now says that France bombings carried out such moderate opposition groups?!"
Morteza noted that there is no change in u.s. policy so far, although they have taken action for fear of terrorism created by Boomerang, Murtaza said, "during the coming period there will be a larger role in the so-called" international coalition "in Syria, there are geographical field points race control, the right of the Syrian army and its allies to control them as they land in Syria, calling for research on the role of Israeli occupation entity's interest in the process of" Paris "concern d Hezbollah and the resistance and In fact, he wants to stir the leaves "
Martad explained that after the Paris process, would begin "in the coming period will start talking about increased many ground forces trained in Jordan and the so-called Syrian army in an attempt to control the East, before the arrival of the Syrian army and Hezbollah"
And about the explosion of Burj Al-Barajneh in the southern suburbs explain Murtaza "the armed groups have relied on car bombs, which was revealed by security forces and there was an end to these operations, used a new tactic by new suicide bombers and explosives through new, this new quality manual used by armed groups, their objective that there be more victims"
And between Murtaza "the street where the bombing in Burj El-Barajneh is witnessing the passing traffic is dense and is a market comes to him from all Lebanon, there are large numbers of civilians, cannot adjust the status of entry and exit, where the attention of the security services on" linking the suicide's arrest occurred, Morteza Tripoli and in the Burj El-Barajneh.
And zigzag over the narrow field situation in Syria, adding that "the ghouta is a large geographical area, and Heath depth can reach Sultan Al Badia to Jordan, this is proof of the strategic importance of the region, control over that region are security cordon for the capital of the East"
Either in the countryside South of Aleppo, indicate that Murtaza "edlib, and troops there of the Syrian army and the resistance of Iranian advisers became parties edlib hand depth, and separated forces now 18 km from walvoaa edlib kefraya, about 6 km to 10 km away from Syrian forces on nobility and Zahra besieged Aleppo countryside, but humanitarian OSH rank easier kefraya walvoaa besieged from all directions because there is supply lines"
Morteza revealed in an interview through channel ( NBN ) that "the most important front for the countryside South of Aleppo, there will be no return to decision الوارء Aleppo decision irrevocable"
"Destroying the New World Order"
THANK YOU FOR SUPPORTING THE SITE!
© 2024 Created by truth. Powered by
You need to be a member of 12160 Social Network to add comments!
Join 12160 Social Network